(٢) ليس في (ح) و (د) : «رجل». (٣) في هامش الأصل: «سِرَرَه: أوله وآخره، وقيل: وسطه، وهو أيام البيض»، وفي هامش (ح) : «سِرارَ الشهر وسَرارُهُ، قال الفراء: الفتح أجود، وسرَرَه ثلاث لغاتٍ، قال أبو عبيد: سِرارُ الشهر آخره، وقال غيره: هو وسطه، وقيل: أوله، قال أهل اللغة السَرارُ: ليلة يستَسِرُ الهلال». (٤) في (ح) و (د) : «فقال» بدل «قال». (٥) في (د) : «قال: قال». (٦) في هامش الأصل: «ديمة: أي دائمًا، الديمة: مطر أيام لا يُقْلِعْ». (٧) في هامش الأصل: «وصدرًا من خلافة عمر: أي أول خلافة عمر». (٨) ليس في (ح) : «على ذلك». (٩) في (ح) و (د) زيادة: «والاعتكاف»، وفي هامش (ح) : «الاعتكاف: معناه اللزوم والإقامة، ولما كان المعتكف ملازمًا للعمل بالطاعة مدة اعتكافه لزمه هذا الاسم، وهو في عرف الشرع اللزوم على طاعة مخصوصة»، وفي هامش (ح) : «سميت ليلة القدر بما يقدر فيها من الأقدار وما يكون في تلك السنة من الأرزاق والآجال، لقوله: {تنزَّلُ الملائِكَةُ والرُوحُ فِيها بإذنِ ربِهِم من كلِ أمر} [القدر:٤] وقيل: سمَّاها بليلة القدر أي ذات القدر العظيم والمحل الشريف، كما قال: (وما أدْرَكَ ما ليلَةُ القَدرِ*ليلةُ القدرِ خيرُ من ألفِ شهرٍ) [القدر:٣، ٢] وكما قال: (إنَّا أنزلناهُ في ليلةٍ مبارَكَةٍ) [الدخان:٣] فسماها هذا لنزول القرآن جملة فيها إلى سماء الدنيا وثباته خيرها ودوامه وهو معنى البركة». (١٠) ليس في (ح) و (د) : «قال رضي الله عنه».