(٢) زاد في (ح) و (د) : «لَهُمْ». (٣) قوله: «بن مالك» ليس في (ح) و (د). (٤) قوله: «المدينة وهي» ليس في (د). (٥) في (ح) و (د) : «وأشدَّ». (٦) في (د) : «فاجعله». (٧) في (ح) و (د) : «عبد الرحمن». (٨) في (د) : «تفتح». (٩) في هامش الأصل: «يبسون: أي يسوقون»، وجاء في هامش (ح) : «حاشية: قوله: (فيأتي قوم يبسون) بفتح الياء وكسر الباء وضمها، وبضم الباء وكسر الباء، رباعيًا أيضًا، قال الإمام: يعني تتحملون بأهليهم ويُزينون لهم الخروج عنها إلى غيرها، يقال في زجر الدابة إذا سقتها: بس بس: لغة يمانية، زجر للسوق، ويقال فيه: بسبست وأبسست، وقول الله عز وجل: {وبست الجبال بسًا}، أي فتت فصار أرضًا، قال أبو عبيد: معناه يسوقون، والبس سوق الإبل، قال الحربي: يقال بسبست الغنم والنوق للطف إذا دعوتها، فمعناه: عنده يدعون الناس إلى بلاد الخصب». (١٠) ما بين معقوفتين زيادة من (ح) و (د). (١١) في (ح) و (د) : «عن أبي». (١٢) في (د) و (ح) : «رسول الله». (١٣) في هامش الأصل: «مذللة: أي مسخرة». (١٤) في هامش الأصل: «العافية بما طاب رزق من النساء والبهائم». (١٥) في (ح) و (د) : «الطير والسباع»، وجاء في هامش (ح) : «قلت: معناه آخر من يموت بها فيحشر». (١٦) جاء في هامش (ح) : «أي يصيحان». (١٧) جاء في هامش (ح) : «قوله: (فيجدانها وحوشًا) قال الحربي: وحش من الأرض، أي خلا ويمشي وحشًا، أي وحده، والمعنى لخلائها غمرتها الوحوش، والوحوش كل شيء توحش من الحيوان، وجمعه وحوش، وقد يعبر بواحدة عن جنسه، وقال ابن المرابط: قوله: (فيجدانها وحوشًا) : أي أن غنمهما صارت وحوشًا، قال: فيحتمل أن تصير غير غنم وحوشًا، ويحتمل أن تتوحش وتنفر من أصواتهما والله أعلم».