(٢) في (ح) و (د) : «فقلت». (٣) في (ح) و (د) : «فقال». (٤) في (د) : «فقد». (٥) وجاء في هامش (ح) : «حاشية: قوله: (وإذا أتبع أحدكم على مليء فليتبع)، معناه إذا أحيل على مليء فليتحيل كذا، هو أتبع، وفليتبع ساكنة التاء فيهما، وبعض المحدثين يشددها في الحرف الآخر، والوجه إسكانها، يقال: من ذلك تبعت الرجل بحقِّي، أتبعه تباعة إذا طلبته به، فأنا له تبيع، قال الله تعالى {ثم لا تجوا لكم علينا به تبيعًا}». (٦) في (د) : «ما». (٧) جاء في هامش (ح) : «قال الإمام: اختلف في اشتقاق الشفعة، فقيل: لأنه يشفع في أحد نصيب غيره، وقيل: لأن نصيبه كان، وقرأ نصًا وشفعة، قال القاضي عياض: قيل أصلها أن أهل الجاهلية كان الرجل إذا باع منزلًا أو حائطًا أتاه الجار أو الشريك يشفع البيع، فما باع فيشفعه ويجعله أولى من بعد بيته، فسميت القضية شغعة، وطالبها شفيعًا، وقيل: لأنه كثر نصيبه بما ضم إليه بالشفعة وزاد، وأصل الشفعة الزيادة». (٨) في (ح) و (د) : «تركه». (٩) قوله: «أبو هريرة» ليس في (د). (١٠) ما بين معقوفتين زيادة من (ح) و (د). (١١) في (ح) و (د) : «أن رسول الله».