(٢) جاء في هامش (ح) : «قوله: (المغرب إذا وجبت) : أي سقطت الشمس للمغيب، ولم يذكر الشمس للعلم بالمراد، والوجوب السقوط». (٣) في (ح) و (د) : «ربما عجل وربما أخر». (٤) في (ح) و (د) : «المغيرة». (٥) في (ح) و (د) زيادة: «وهو بالكوفة». (٦) في (ح) : «وصلَّى». (٧) زاد في (ح) و (د) : «ثم صلى فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم صلى فصلى رسول الله». (٨) في (ح) و (د) : «أو إن». (٩) في (ح) : «يشير». (١٠) في (ح) : «ولقد حدثتني». (١١) جاء في هامش (ح) : «قوله: (لم تظهر) : أي تعلو السطح، ومنه قوله تعالى: {ومعارج عليها يظهرون} وقيل: تظهر على الجدار، وقيل: يرتفع ظلها عن الحجرة، وقيل: تظهر يعني تزول عنها، كما قال: وتلك مشكاة ظاهر عنك عارها، وكله راجع إلى معنى وهو مفسر في الأم في قوله: الشمس واقفة في حجرتي، فهذا إنما يتأتى في أول وقت العصر مع ضيق الساحة، وقصر البناء والحجرة الدار، وكلما حجر وأحيط به بالبناء فهو حجرة».