(٢) في (د) : «العدل». (٣) في (د) : «وأخبرنا أبو بكر قال أخبرنا». (٤) قوله: «قال» والتي تليها ليستا في (د). (٥) من قوله: «قال رضي الله عنه» إلى هنا ليس في (ح). (٦) في (د) : «عن». (٧) في (ح) : «إذ». (٨) في (د) : «إحدى». (٩) في (د) : «بطشت». (١٠) جاء في هامش (ح) : «الحكمة قد جاءت بمعنى النبوة، كما قيل في قوله تعالى: {ادعُ إلى سبيل ربك بالحكمة}، وفي قوله: {وآتيناه الحكم صبيًّا}، أنه الحكمة ومعناها النبوة». (١١) جاء في هامش الأصل: «مراق البطن: ما رق منه...»، وجاء في هامش (ح) : «مراق البطن: هو ما سَفُلَ منه، قال القاضي: أصله كل ما رقَّ من الجلد». (١٢) في (ح) زيادة: «أبيض». (١٣) في (ح) و (د) : «فقيل». (١٤) في (ح) و (د) : «قيل وقد أرسله الله». (١٥) في (ح) و (د) : «قال». (١٦) ما بين المعقوفتين زيادة من (ح) و (د). (١٧) في (ح) و (د) : «ففُتِح فلما خلُصتُ»، بدل: «فَلَمَّا فُتِحَ عَلَوْنَا السَّمَاءَ الدُّنْيَا». (١٨) كلمة: «قاعد»، ليست في (ح)، ولا (د). (١٩) جاء في هامش الأصل: «الأسودة: الشخوص الذي يرى ولا يدرى»، وجاء في هامش (ح) : «أسودة جمع سواد، مثل أزمنة وزمان، قال الهروي: السواد الجماعات، وقال غيره: وكأنه قال عن يمينه جماعة، وعن يساره جماعة». (٢٠) في (د) و (ح) : «عن» بدل: «على» في الموضعين. (٢١) في (ح) و (د) : «فإذا». (٢٢) في (د) : «قال». (٢٣) جاء في هامش (ح) : «معنى مرحبًا، أي صادفتَ رحبًا وسعَة، نُصبت مرحبًا على المصدر». (٢٤) في (د) و (ح) : «مرحبًا بالابن الصالح، والنبي الصالح قلت: من هذا يا جبريل؟ قال: هذا آدم» وسقط قوله: «والنبي الصالح» من (ح). (٢٥) في (ح) و (د) زيادة: «أبوك، فسلِّم عليه، فسلَّمتُ عليه، فردَّ عليَّ السلام». (٢٦) في (ح) و (د) : «وعن شماله». (٢٧) جاء في هامش الأصل: «النسم: جمع نسمة، وهي صاحبة الروح». (٢٨) في (ح) و (د) : «فأما أهل». (٢٩) في (ح) و (د) : «فأهل». (٣٠) في (ح) و (د) : «وأمَّا أهل الشمال فأهل النار»، بدل: «وَالأَسْوِدَةُ الَّتِي عَنْ شِمَالِهِ أَهْلُ النَّارِ». (٣١) في (ح) : «ثم عَرَجَ بي جبريل حتى أتى»، بدل: «ثُمَّ عُرِجَ بِي إلى»، وفي (د) : «ثم عَرَجَ بي جبريل حتى بلغ بي». (٣٢) في (ح) : «فاستفتح ففُتِح، فقيل: مَن هذا؟ قال: جبريل، قيل: ومَن معك؟ قال: محمد، فمثل ذلك»، بدل: «فَقَالَ جِبْرِيلُ لِخَازِنِهَا: افْتَحْ، فَقَالَ لَهُ خَازِنُهَا مِثْلَ مَا قَالَ الأَوَّلُ، فَفُتِحَ»، وفي (د) زيادة: «فاستفتح ففُتِح، فقيل: مَن هذا؟ قال: جبريل، قيل: ومَن معك؟ قال: محمد، فمثل ذلك فأتيتُ إلى يحيى وعيسى فسلمت».