(٢) في (ح) : «رسول الله». (٣) زاد في (د) : «لي». (٤) في (ح) : «قال». (٥) في هامش الأصل: «قيل أنطاك وأعطاك ومنه قل: {إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ} [الكوثر:١]. (٦) قوله: «ابن مالك» ليس في (ح). (٧) في الأصل: «يتحول». (٨) في (د) : «يعري». (٩) ليس في (ح) : «قال». (١٠) قوله: «قال رضي الله عنه: قال أبو بكر رحمه الله» ليس في (د)، بل: «أخبرنا أبو بكر قال: أخبرنا مكي..». (١١) قوله: «قال» هذه والتي تليها ليست في (د). (١٢) سقط الإسناد في (ح)، ويبتدأ من: «وعن أبي سَلَمةَ». (١٣) في هامش (ح) : «قوله: إذا أقيمت الصّلاة فلا تأتوها تسعون... الحديث: أمر بأخذ الوقار والسّكينة في السّير إلى الصّلاة، لأنّ الماشي إليها عامل في بعض ما يتوصّل إليها به، كما جاء في الحديث: فإنّ أحدكم في صلاة ما كان يعمد إلى الصّلاة، فيجب أن يلتزم حينئذ ما يلتزمه المصلّي، وهذا مذهب مالك واختياره، وفسّر قوله تعالى: {فاسعوا إلى ذكر الله} [الجمعة:٩] بالمشي والعمل لا بالجري والاشتداد، وأيضًا فإنّه إذا اشتدّ وجرى دخل في الصّلاة مبهورًا فلم يتمكن من قراءة ولا خشوع، وقد رخص جماعة من السّلف في الهرولة إليها إذا خاف فواتها». (١٤) في (ح) و (د) : «تَمشُون». (١٥) في صحيح البخاري: «إِذ» كذا في (د). (١٦) في (ح) و (د) : «دَعَاهُم». (١٧) في (ح) : «فَلَا تَفْعَلُوا»، وفي (د) : «فقال: لا تفعلوا». (١٨) في هامش (ح) : «معنى السّكينة هنا: من التسّمت والسكون والاستقرار والتّثاقل عن الخفة العجلة». (١٩) في (د) : «عمر».