(٢) في (ح) و (د) : «فينتقل» وجاء في هامش (ح) : «فينتقى». وجاء أيضًا في هامش (ح) : «معنى لحم جمل غث: تعني به المهزول. على رأس جبل وعر: تصف قلة خيره كالمشي في قلة الجبل الصعب لا ينال إلا بالمشقة. ولا سمين: أي ليس سمينًا فينتفع به الناس...». (٣) جاء في هامش (ح) : «العجر والبجر: الهموم والأحزان، وقيل: العجر نفخة في... فإذا كانت في... فهي بجرة». (٤) جاء في هامش (ح) : «العشنَّق: الطويل». (٥) جاء في هامش (ح) : «وقول الرابعة زوجي كليل تهامة: أي ليس عنده أذى ولا مكروه، لأنَّ الحرَّ والبرد مؤذيان إذا اشتدَّا. وقولها لا مخافة ولا سآمة: أي ليس له شر أخافه ولا يسأمني فيمل صحبتي». (٦) جاء في هامش (ح) : «تصفه بالكتم: أي لا يسأل عما عهد في البيت». وجاء أيضًا في هامش (ح) : «وقول الخامسة إن دخل فهد: تصفه بكثرة النوم، وقولها أسد: تصفه بالشجاعة». (٧) جاء في هامش (ح) : «وقول السادسة إن أكل لفَّ: اللف في الطعام الإكثار منه مع الخلط من صنوفه. والاشتفاف هنا: إن استقصى ما في الإناء ولا... شيئًا. ولا يولج الكف قيل: كان بجسدها عيب أو داء كنت به، لأنَّ البثَّ هو الحزن». (٨) في (ح) و (د) زيادة: «وغياياء». (٩) جاء في هامش (ح) : «قول السابعة زوجي عياياء بالعين المهملة: هو الذي لا يضرب ولا يلقح من الإبل، وكذلك هو في الرجال، وقيل: الغبي الأحمق الفدم. وقولها طباقًا: هو الذي أمره يطبق عليه، وقيل:.. وقيل: أنَّه الثقيل الصدر الذي يطبق صدره على صدر المرأة عند الحاجة لها. وقولها كل داء له دواء: أي كل شيء من أدواء الناس فهو فيه. وقولها شجك أو فلك: شجك جرحك، والشجاج ما يختص بالرأس والجراح فيه وفي سائر الجسد، والفل مثله». (١٠) جاء في هامش (ح) : «وقول الثامنة ظاهر: تصفه بحسن الخلق، ولين الجانب، وطيب ريح جسده، وطيب ثيابه، والزرنب...». (١١) في (ح) و (د) : «عن». (١٢) في الأصل: «النادي». وجاء في هامش (ح) : «وقول التاسعة زوجي رفيع العماد: تصفه بالشرف وسناء الذكر، وأصل العماد: عماد البيت، فيقول: إن بيته في حسبه رفيع. طويل النجاد: تصفه بامتداد القامة، والنجاد: حمائل السيف. عظيم الرماد: تصفه بالجود وكثرة الضيافة من لحم الإبل وغيرها، فيعظم ناره، ويكون الرماد في الكثرة على قدر ذلك». (١٣) في (ح) و (د) : «كثيرات المبارك، قليلات المسارح». (١٤) في (ح) و (د) : «المزهر». (١٥) جاء في هامش (ح) : «وقول العاشرة زوجي مالك.. الحديث، تقول: أنه لا يسرح إبله نهارًا إلا قليلًا، ولكنهن يبركنَّ بفنائه، فإن نزل به ضيف لم تكن غائبة عنه، فيقريه من ألبانها ولحومها، والمزهر معروف». (١٦) في (ح) : «أناش». (١٧) في (د) : «فتبجحت». (١٨) جاء في هامش (ح) : «وقول الحادية عشر أناس من حلي أذني: تريد حلَّاني قرطة، والنوس: الحركة... وملأ من شحم عضدي: لم ترد العضد خاصة لكن الجسد كله، أي أسمنها بإحسانه إليها. وبجحني: فرَّحني، وقيل: عظَّمني».