(٢) انظر ملخصًا لهذه القصة عند الرازي في الاعتقادات (ص ١٤١ - ١٤٢). (٣) خبر قضاء أنو شروان على "المَزْدَكية" انظره عند المسعودي في مروج الذهب (١/ ٢٦٣)، واليعقوبي في تاريخه (١/ ١٦٤)، وابن النديم في الفهرست (ص ٤١٦)، والشهرستاني في الملل (١/ ٢٩٤)، والرازي في الاعتقادات (ص ١٤٢). (٤) انظر: المعارف لابن قتيبة (ص ٦٦٣)، تاريخ الأمم والملوك (٢/ ٨٩، ٩٩)، الكامل في التاريخ (١/ ٢٣٦، ٢٣٧). (٥) ظهر في صدر الدولة العباسية رجل يقال له بهافريد من قرية يقال لها "روى من إبرشهر"، مجوسي، يصلي الصلوات الخمس بلا سجود، متياسر عن القبلة، وتكهن ودعا المجوس إلى مذهبه، فاستجاب له خلق كثير، فوجَّه إليه أبو مسلم الخراساني شبيب بن داح وعبد الله بن سعيد فقتلاه. الفهرست لابن النديم (ص ٤١٨)، الملل والنحل للشهرستاني (١/ ٢٨٤).