- الفقرة ٩: يغدو المرءُ، جزاء أعماله السيئة، التي ارتكبها بجسمه، في خلقته الثانية، جمادًا. والتي ارتكبها بلسانه طيرًا أو حيوانًا، وينحط إلى الفِرق السافلة نتيجة ارتكابه أعمالًا سيئة بعقله. - الفقرة ٧٤: إن الحمقى الذين يكرّرون ارتكاب الآثام يقاسون أنواع العذاب في خلق متعددة. - الفقرة ٧٧: ويخلقون في أرحام محتقرة تسبب لهم التعاسة الدائمة، والتأثر بالقرّ والحرّ، ويصابون بأنواع المخاوف. شرع منو: (ص ٤٠٧، ٤١٥)، ترجمة د. إحسان حقّي. وقارن مع تحقيق ما للهند (٤٥ - ٤٦). ويجعلون ما يُصيبهم من بلايا ومحن في الدنيا أنه (جزاء ما كسبناه في الدار الأولى قبل هذه الأبدان). تحقيق ما للهند للبيروني (٤١). (٢) قال البيروني: (التناسخ علم النحلة الهندية، فمن لم ينتحله لم يك منها ولم يعدّ من جملتها). تحقيق ما للهند (٣٨).