(٢) في كتابه الرد على من يحب السماع ص ٣١ - ٣٢. (٣) هذه جملة من حديث أخرجه ابن ماجه ٢/ ١٣٠٣ رقم (٣٩٥٠)، ومداره على أبي خلف الأعمى وهو متروك بل رماه ابن معين بالكذب، انظر: التقريب ص ٦٣٧. وبنحو هذا اللفظ من حديث ابن عمر ﵁ والحاكم في المستدرك ١/ ١١٦١١٥ وغيرهما، تجتمع أسانيدهم في أبي سفيان المدني وهو سليمان بن سفيان وهو ضعيف، انظر: التقريب ص ٢٥١. انظر لمزيد بيان: السلسلة الضعيفة رقم (٢٨٩٦)، والكلام منصب على الجملة الأخيرة من الحديث التي أوردها المؤلف أما الجملة الأولى فهي صحيحة بشواهدها. (٤) هذه جملة من حديث أخرجه الإمام أحمد في المسند ٢/ ٢٦٩، ٣٠٦، ٤٨٨ و ١٣/ ٣٢٦ ومسلم رقم (١٨٤٨) من حديث أبي هريرة ﵁ والنسائي ٧/ ١٢٣. والجملة التي ذكرها المؤلف من الحديث لها شواهد في جملة من الأحاديث عن عدد من الصحابة ﵃. منها: عن ابن عباس ﵄ عند الإمام أحمد ١/ ٢٧٥ والبخاري برقم (٧٠٥٤) و (٧١٤٣) ومسلم برقم (١٨٤٩) ومن حديث ابن عمر ﵄ عند أحمد ٢/ ٧٠ ومسلم برقم (١٨٥١). وغيرهما. (٥) وهو مطبوع باسم الرد على من يحب السماع.