وقال في لسان العرب ١٢/ ٢٣٢ - ٢٣٣: "الرحم رحم الأنثى وهي مؤنثة، والرحم: أسباب القرابة، وأصلها الرحم التى هي منبت الولد، وهي الرحم والجمع منها أرحام، وبينهما رحم أي قرابة قريبة" ا. هـ. وينظر: القاموس المحيط ٤/ ١١٨. (٢) أي في كتاب الفرائض. (٣) ينظر: المقنع ١٨/ ١٥٩، والمطلع ٣٠٥. (٤) أخرجه عبد الرزاق برقم (١٦١٩٦) المصنف ٩/ ١٨، وسعيد برقم (١٨٠ - ١٨١) سنن سعيد بن منصور ٣/ ١/ ٩٤، ٩٥، وابن أبي شيبة برقم (١١٢٠٥) الكتاب المصنف ١١/ ٢٧٢، والطحاوي في شرح معاني الآثار ٤/ ٤٠٠، والبيهقي في السنن الكبرى ٦/ ٢١٦ - ٢١٧، ٢٤٢. (٥) أخرجه عبد الرزاق برقم (١٦٢٠٠، ١٦٢٠٣) المصنف ٩/ ٢٠، وسعيد برقم (١٨٠ - ١٨١) سنن سعيد بن منصور ٣/ ١/ ٩٤ - ٩٥، وابن أبي شيبة برقم (١١٢٠٥ - ١١٢٠٦) الكتاب المصنف ١١/ ٢٧٢ - ٢٧٣، والطحاوي في شرح معاني الآثار ٤/ ٤٠٠، والبيهقي في السنن الكبرى (٦) أخرجه الطحاوي في شرح معاني الآثار ٤/ ٣٩٩. (٧) لم أقف عليه مسندا، وذكره ابن قدامة في المغني ٩/ ٨٢. (٨) أخرجه ابن أبي شيبة برقم (١١٢٠٧) الكتاب المصنف ١١/ ٢٧٣.