(١) أخرجه أحمد في "المسند" (٥/ ٤٢٨ - ٤٢٩) قال الحافظ ابن حجر في "بلوغ المرام" (ص ٣٠٢): بإسناد حسن. اهـ وقال الهيثمي في "مجمع الزوائد" (١/ ١٠٢): رجاله رجال الصحيح. اهـ(٢) في النسخة المطبوعة من "أخصر المختصرات" (ص ٨٦): (إليه) بدل (لديه).(٣) في المطبوعة من "أخصر المختصرات" (ص ٨٦) زيادة: (واعتصامي) وأشار المحقق إلى أنها ليست في بعض النسخ الخطية.(٤) آية: ٨٨. وهي قوله تعالى عن شعيب: {قَالَ يَاقَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقًا حَسَنًا وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ}.ينظر: "التوقيف على مهمات التعريف" للمناوي (ص ٢١٥).(٥) ينظر: "تفسير ابن أبي حاتم" (٦/ ٢٥٧٤) و"القرطبي" (٩/ ٩٠) و "فتح القدير" للشوكاني (٢/ ٥٣٠).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute