(٢) ينظر: جامع البيان للطبري ٤/ ١١، وتفسير القرآن العظيم لابن كثير ١/ ٣٦٣، وفتح القدير للشوكاني ١/ ٣٦٣. (٣) من حديث أبي شريح العدوي -رضي اللَّه عنه- قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "إن مكة حرمها اللَّه ولم يحرمها الناس فلا يحل لامرئ يؤمن باللَّه واليوم الآخر أن يسفك بها دما ولا يعضد بها شجرة، فإن أحد ترخص بقتال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- فيها فقولوا له: إن اللَّه أذن لرسوله ولم يأذن لكم. . ". أخرجه البخاري، باب ليبلغ العلم الشاهد الغائب، كتاب العلم برقم (١٠٤) صحيح البخاري ١/ ٢٧، ومسلم، باب تحريم مكة وصيدها. .، كتاب الحج برقم (١٣٤٥) صحيح مسلم ٢/ ٩٨٧. (٤) جزء من الحديث السابق. (٥) لم أقف عليه في مسند الإِمام أحمد من حديث عبد اللَّه بن عمر -رضي اللَّه عنهما-، وهو جزء من حديث عبد اللَّه بن عمرو -رضي اللَّه عنهما- أخرجه أحمد برقم (٦٦٤٣) المسند ٢/ ٣٧٤، من =