ينظر: "إرشاد القاصد إلى أسنى المقاصد" لابن الأكفاني (ص ٧١) و"المعجم الوسيط" (٢/ ٨٠٨). (١) بالمخلوق: أي الذي خلقه اللَّه تعالى من ذلك. قال شيخ الإسلام في "الفتاوى" (٢٩/ ٣٦٨): ومن زعم أن الذهب المصنوع مثل المخلوق، فقوله باطل في العقل والدين. . اهـ ثم أطال شيخ الإسلام في تقرير ذلك والاستدلال له شرعًا وعقلًا. (٢) هو ما يُستخرج به غشُّ النقد. "كشاف القناع" (٢/ ٢٣٠ - ٢٣١). (٣) ولابن القيم -رحمه اللَّه- رسالة مفردة في بيان بطلان الكيمياء وفسادها من أربعين وجهًا. ذكرها في "مفتاح دار السعادة" (٢/ ٩٣): أشار المحقق إلى أنه لم يعرف عن وجودها شيئًا، ينظر: "مجموع فتاوى شيخ الإسلام" (٢٩/ ٣٦٨، ٣٧٧)، "شرح المنتهى" (٢/ ٢٠٥).