(٢) ينظر: المطلع ص ٣٢٦، وكشاف القناع ٥/ ١٢٨. (٣) يروى عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- أنه قال: "أدوا العلائق. قالوا: يا رسول اللَّه وما العلائق؟ قال: ما يرضى به الأهلون" أخرجه ابن أبي شيبة في الكتاب المصنف ٤/ ١٨٦، والبيهقي في السنن الكبرى ٧/ ٢٣٩. العَلائِقُ: المُهُور، الواحدة: عَلَاقَةٌ، ينظر: لسان العرب ١٠/ ٢٦٢. (٤) العُقْرُ: بالضم: دية الفرج المغصوب، وصداق المرأة، ينظر: القاموس ٢/ ٩٣. (٥) الحِبَاءُ: هو العطاء، قال ابن منظور: "جعل المهلهل مَهْرَ المرأة حِبَاءً، فقال: أنكَحَها فقدُها الأَراقِمَ في ... جَنْبٍ وكان الحِباءُ من أدَمِ أراد أنّهم لم يكونوا أرباب نَعَمٍ فيمهرونها الإبل، وجعلهم دَبَّاغِين للأَدَم" ا. هـ. لسان العرب ١٤/ ١٦٣. (٦) الناظم هو: الإمام شمس الدين محمد البعلي، صاحب كتاب "المطلع على أبواب المقنع". ينظر: المطلع ص ٣٢٦. (٧) ينظر: بدائع الصنائع ٢/ ٢٧٤، وبداية المجتهد ٢/ ١٨، ومغني المحتاج ٣/ ٢٢٠، الإفصاح ٢/ ١٣٥، والمغني ١٠/ ٩٧.