(٢) أخرجه ابن أبي شيبة برقم (٦٣٣) الكتاب المصنف ٦/ ١٥٤، وابن حزم في المحلى ٩/ ١٨٨. (٣) لم أقف عليه مسندا، وأورده ابن حزم في المحلى ٩/ ١٨٩. (٤) ينظر: مسائل الإمام أحمد رواية عبد اللَّه ص ٣٩٦، والمبدع ٦/ ٢٩٥، وشرح منتهى الإرادات ٢/ ٦٥٠. (٥) من حديث أبي هريرة -رضي اللَّه عنه- أورده البخاري تعليقا، في باب أجر السمسرة، كتاب الإجارة، صحيح البخاري ٣/ ٨٠ - ٨١، وأخرجه أبو داود، باب في الصلح، كتاب الأقضية برقم (٣٥٩٤) سنن أبي داود ٣/ ٣٠٤، والطحاوي في شرح معاني الآثار، باب العمرى، كتاب الهبة والصدقة ٤/ ٩٠، والدارقطني في كتاب البيوع، سنن الدارقطني ٣/ ٢٧، والحاكم، باب المسلمون على شروطهم، كتاب البيوع، المستدرك ٢/ ٤٩، والبيهقي، باب الشرط في الشركة وغيرها، كتاب الشركة، السنن الكبرى ٦/ ٧٩، والحديث قال عنه الحاكم: "رواة هذا الحديث مدنيون، ولم يخرجاه"، وقال الذهبي: "لم يصححه وكثير -راويه- ضعفه النسائي ومشاه غيره" ا. هـ، وحسنه الألباني في الإرواء ٥/ ١٤٣. وللحديث شاهد آخر رواه الترمذي من طريق كثير بن عبد اللَّه بن عوف عن أبيه عن جده، في باب ما ذكر عن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- في الصلح بين الناس، كتاب الأحكام برقم (١٣٥٢) الجامع الصحيح ٣/ ٦٣٤ - ٦٣٥، وقال: "حديث حسن صحيح". (٦) المقنع والشرح الكبير والإنصاف ١٩/ ٢٢، والمبدع ٦/ ٢٩٥، وكشاف القناع ٤/ ٥١٢، وقال في الشرح: "لا نعلم في ذلك خلافا" ا. هـ.