(٢) المغني ١٠/ ٤٦٤، والمقنع والشرح الكبير والإنصاف ٢٢/ ٥٨٢، والمحرر ٢/ ٨١، والمبدع ٧/ ٣٧٠. (٣) لم أقف عليه بهذا اللفظ، ولكن بلفظ: "إن اللَّه وضع عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه" من حديث ابن عباس -رضي اللَّه عنه- مرفوعا، أخرجه ابن ماجة، باب طلاق المكره والناسي، كتاب الطلاق برقم (٢٠٤٥) سنن ابن ماجة ١/ ٦٥٩، وبنحوه ابن حبان، باب ذكر الإخبار عما وضع اللَّه بفضله عن هذه الأمة، كتاب إخباره -صلى اللَّه عليه وسلم- عن مناقب الصحابة برقم (٧٢١٩) الإحسان ١٦/ ٢٠٢، والدارقطني، كتاب النذور، سنن الدارقطني ٤/ ١٧١، والحاكم، باب ثلاث جدهن جد. .، كتاب الطلاق، المستدرك ٢/ ١٩٨، وأخرجه البيهقي، باب ما جاء في طلاق المكره، كتاب الخلع والطلاق، السنن الكبرى ٧/ ٣٥٦، والحديث قال الحاكم: "صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه" ووافقه الذهبي ا. هـ. وقال البيهقي: "جود إسناده بشر بن بكر، وهو من الثقات". وصححه الألباني في إرواء الغليل ١/ ١٢٣. وأخرجه ابن ماجة من حديث أبي ذر -رضي اللَّه عنه- مرفوعا بلفظ: "إن اللَّه تجاوز عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه" الموضع السابق برقم (٢٠٤٣). ومن حديث أبي هريرة -رضي اللَّه عنه - بلفظ: "إن اللَّه تجاوز لأمتي عما توسوس به صدورها ما لم يعمل به أو تتكلم به وما استكرهوا عليه" الموضع السابق برقم (٢٠٤٤). وأخرجه البيهقي من حديث عقبة بن عامر مرفوعا بلفظ: "وضع اللَّه عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه" السنن الكبرى ٧/ ٣٥٧.