ينظر: أسد الغابة ٢/ ٤٧٢، والإصابة ٣/ ١٦٧. (٢) عويمر: بن أبي أبيض العجلاني، الأنصاري، وهو الذي رمى زوجته بشريك بن سحماء فلاعن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- بينهما، وذلك في شعبان سنة تسع من الهجرة لما قدم من تبوك. ينظر: أسد الغابة ٤/ ٣١٧، والإصابة ٤/ ٦٢٠. (٣) من حديث سهل بن سعد الساعدي -رضي اللَّه عنه- وفيه: "أن عويمرا العجلاني قال: يا رسول اللَّه! أرأيت رجلا وجد مع امرأته رجلا، أيقتله فتقتلونه أم كيف يفعل؟ فقال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: قد أنزل فيك وفي صاحبتك، فاذهب فأت بها، قال سهل: فتلاعنا في المسجد وأنا مع الناس عند رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-. . . فكانت سنة المتلاعنين". أخرجه البخاري، باب اللعان ومن طلق بعد اللعان، كتاب الطلاق برقم (٥٣٠٨) صحيح البخاري ٧/ ٤٦، ومسلم، كتاب اللعان برقم (١٤٩٢) صحيح مسلم ٢/ ١١٢٩، وأبو داود، باب اللعان، كتاب الطلاق برقم (٢٢٤٥) سنن أبي داود ٢/ ٢٧٣، وأشار إليه الترمذي في جامعه ٣/ ٥٠٧، وأخرجه النسائي، باب بدء اللعان، كتاب الطلاق برقم (٣٤٦٦) المجتبى ٦/ ١٧٠، وابن ماجة، باب اللعان، كتاب الطلاق برقم (٢٠٦٦) سنن ابن ماجة ١/ ٦٦٧، ومالك، باب ما جاء في اللعان، كتاب الطلاق برقم (١٢٠١) الموطأ ص ٣٦٠ - ٣٦١، وأحمد برقم (٢٢٣٤٤) المسند ٦/ ٤٦٠ - ٤٦١. (٤) ما بين المعقوفين ساقط من الأصل.