(١) ما بين المعقوفين ليست في الأصل. (٢) سورة البقرة من الآية (٢٣٧). وقوله تعالى: {فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ} سورة البقرة من الآية (١٧٨)، وقوله تعالى: {فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ} سورة المائدة من الآية (٤٥)، فهما نص في المسالة. (٣) أخرجه الإمام أحمد -واللفظ له- برقم (٧١٦٥) المسند ٢/ ٤٦٧، ومسلم، باب استحباب العفو والتواضع، كتاب البر والصلة والآداب برقم (٢٥٨٨) صحيح مسلم ٤/ ٢٠٠١، والترمذي، باب ما جاء في التواضع، كتاب البر والصمة برقم (٢٠٢٩) الجامع الصحيح ٤/ ٣٣٠، والدارمي، باب في فضل الصدقة، كتاب الزكاة برقم (١٦٧٦) سنن الدارمي ١/ ٤٨٦.