(٢) قال المغراوي (ص ١٧٦): "الصفا جمع صفاة، وهو الحجر العريض الأملس". يراجع: القاموس المحيط (ص ١٣٠٣). (٣) في لسان العرب (١٥/ ٢٧٥): المَرْوُ: حِجَارَةٌ بيضٌ بَرَّاقة تُقْدَح مِنْهَا النَّارُ، وَاحِدَتُهَا مَرْوَةٌ، وَبِهَا سُمِّيَتِ المَرْوَة بِمَكَّةَ. (٤) قال التتائي: "أي مسيلِ الماءِ، وهو المسمَّى بينَ المِيلَيْنِ الأخضرينِ". (٥) قال المغراوي (ص ١٨٠): "مصدر من قولك: تروَّى يتروَّى ترويةً"، قال التتائي: "وهو اليومُ الثامنُ من ذي الحجةِ … وسُمِّي بذلك لأنَّهم كانوا يعدُّونَ الماءَ له بالروايا، وقيل: لأنَّ قريشًا كانتْ تحملُ الماءَ للحاجِّ ليسقوهم". (٦) في المخطوط ج (٥٠ ب): "أي يتطهر قبل الزوال" والتطهر له سنة؛ فليس الأمر هنا للوجوب.