(٢) نَعَظَ الذَّكَرُ نَعْظًا -مِنْ بَابِ نَفَعَ- وَنُعُوظًا: انْتَشَرَ شَبَقًا أو قام؛ فَهُوَ نَاعِظٌ، وَأَنْعَظَهُ صَاحِبُهُ: حَرَّكَهُ، وَأَنْعَظَ الرَّجُلُ: تَاقَتْ نَفْسُهُ لِلنِّكَاحِ. يراجع: المصباح المنير (ص ٦١٣) والقاموس (ص ٦٩٩).(٣) قال التتائي: "بفتح التاء أي التذكُّر".(٤) قال التتائي: "بالمثلَّثةِ صفةٌ يُفارقُ المذيَ بها، والخُثُورةُ ضدُّ الرِّقّةِ، خثَر اللَّبنُ -بالفتحِ- يخثُرُ بالضمِّ، الفرَّاءُ: خثُر بالضمِّ فيه لغةٌ قليلةٌ في كلامِهم، وسمع الكسائيُّ خثِر بالكسر"، يجوز في ماضيه ثلاث لغات. يراجع: القاموس المحيط (ص ٣٨٣) مادة (خثر).(٥) قال التتائي: "بكسرِ الهمزةِ وسكونِ المثلثةِ، وبفتحِهما معًا".(٦) قال التتائي: "أي المدفوقُ الخارجُ دفعةً بعدَ أخرى أو ذو اندفاقٍ".(٧) الطَّلْعُ بِالْفَتْحِ: مَا يَطْلُعُ مِنَ النَّخْلَةِ ثُمَّ يَصِيرُ ثَمَرًا إنْ كَانَتْ أُنْثَى، وَإِنْ كَانَتِ النَّخْلَةُ ذَكَرًا لَمْ يَصِرْ ثَمَرًا، بَلْ يُؤْكَلُ طَرِيًّا وَيُتْرَكُ عَلَى النَّخْلَةِ أَيَّامًا مَعْلُومَةً حَتَّى يَصِيرَ فِيهِ شَيْءٌ أَبْيَضُ مِثْلُ الدَّقِيقِ. يراجع: المصباح المنير (ص ٣٧٥).(٨) قال التتائي: "يروى [به] أي بسببه" وهي رواية المخطوط أ، ونقله ابن عمر (١/ ٣٦٧) أيضًا.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute