(٢) قال التتائي: "وَيُرْوَى: "وَالنَّاسُ"، وقد ذكر ابن عمر روايتين أيضًا ذكرها فيهما، لكنه جعل الثانية في تقديم (الناس) على الإمام، والله أعلم. يراجع: شرح ابن عمر (٢/ ٨٢٢). (٣) كذا في نسخ التتائي، وهو موافق للنفراوي (١/ ٤١٨)، وفي المخطوطين أ، ج (٣٣ أ) [قدرَ] وهي نسخة معين التلاميذ (ص ١٧٤) وقد ذكر الروايتين في الكفاية (٢/ ١٧٧) وعلى هذه النسخة ف (قدر) منصوب عطف بيان على (ضحوة). (٤) كذا في نسخ التتائي كما في أ (٣٣ أ)؛ وفي الكفاية (٢/ ١٧٩) [بهم] لأنه سبق ذكر (الناس). (٥) كذا في أكثر نسخ التتائي كما في المخطوط أ، وفي ق دون باء كما في المخطوط ج (٣٣ ب). (٦) قال التتائي: "كذا في بعضِ النسخِ، وفي بعضِها تقديمُ ﴿سبِّح﴾ على ﴿وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا﴾ ". وهو موافق لابن عمر (٢/ ٨٢٤)، بخلاف نسخة أبي الحسن المنوفي (٢/ ١٨٠). (٧) "مع أم القرآن" قال التتائي: "وسقط هذا من بعضِ النسخِ، وهو واضحٌ للعلمِ به" ونبه عليه ابن عمر من قبل. (٨) كذا في نسخ التتائي، وقد جاءت مفسرة في الكفاية (٢/ ١٨٠) وغيرها [خمسَ تكبيراتٍ]، وقد ضُبِطت في المخطوط أ [خمسُ تكبيرات] بالرفع؛ فهو مبتدأ مؤخر، وقد ضبطه الشراح بالنصب على المفعولية لتقديرهم فعل (يكبر)، والله أعلم. (٩) كذا في المخطوطين أ، ج (٣٣ ب) وقال التتائي: "وهذه هي الروايةُ الصحيحةُ، نَصَبَ (سجدتينِ) على أنَّه معمولٌ لفِعْلٍ مضمَرٍ، وقولُ بعضِ الشيوخِ: "صوابُه (سجدتان) على أنَّه مبتدأٌ خبرُه في المجرورِ قبلَه"؛ يقتضي خطأَ الأولِ= غيرُ ظاهرٍ، ويقعُ في بعضِ النسخِ بعدَ سجدتينِ (وركعة واحدة) أي ركوعٌ واحدٌ، وفيه تنبيه على عدم شبهها بصلاة الكسوف"، وحكاه ابن عمر (٢/ ٨٢٥، ٨٢٦) ولم يذكر الفاكهاني غير رواية الرفع، كذا في مخطوط التحرير والتحبير للفاكهاني (٨٩ أ)، واقتصر النفراوي في الفواكه (١/ ٤٢٠) على رواية النصب، واستحسن زيادة: "وركعة واحدة".