(٢) سورة المعارج، آية ٢٩ - ٣١. (٣) قال النفراوي: "بالبناء للمفعول، ونائب الفاعل (النساء) ". يراجع: الفواكه الدواني (٢/ ٤٥٩). (٤) قال التتائي: "وهو خبرٌ معناه الأمرُ كقولِه (تعالى): ﴿وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ﴾ [سورة البقرة، آية ٢٢٨]، ولا يجوزُ أنْ يكونَ مجزومًا على حذفِ اللامِ وإبقاءِ جزمِها؛ لأنَّه لا يجوزُ إلا في الشعرِ". (٥) قال التتائي: " اختُلِف فيها بالتحليلِ والتحريمِ، وقيل: ما توقَّف فيه العلماءُ كخنزيرِ الماءِ". (٦) قال التتائي: " أي الراعي ". (٧) قال التتائي: " هو الممنوعُ من الدخولِ فيه احترامًا للمالكِ، فالمصدرُ بمعنى اسمِ المفعولِ ". (٨) قال التتائي: " أي يسرعُ ".