(٢) في خ، ك [ولا تبتدئ] كأنه لنهي المفرد المخاطب، والمثبت من غيرها، وهو نسخة الكفاية (٤/ ٣٩٨)، وفي شرح ابن ناجي (٢/ ٤٧٦) والنفراوي (٢/ ٥٢٨) [لا تبتدأ] بالتاء لأنهم جماعة، وفي أ، ج (١١٢ ب) [يُبتدَأ] لأنهم جمع، وكلاهما على البناء للمفعول، ورفع (اليهود) لأنها نائب فاعل. (٣) كذا في أ، ك، وهو الموافق للنفراوي (٢/ ٥٢٨) وغيره، وفي ج (١١٢ ب) وبقية النسخ [ومن]. (٤) قال التتائي: "بأنْ يقولَ له: أقلْني من سلامي عليكَ؛ إذ لا فائدةَ في استقالتِه" في المعجم الوسيط (ص ٧٧٠): استقال: طلب أَنْ يُقَال، واستقاله عثرتَه: سَأَلَهُ أَنْ يصفحَ عَنهُ، واستقاله البيعَ: طلب إِلَيْهِ أَنْ يفسخَه. (٥) كذا في نسخ التتائي بالواو [وعليك]، وعند النفراوي (٢/ ٥٢٨) وغيره دون واو، وهو الأظهر. (٦) قال التتائي: "أي يجوزُ أنْ يُقالَ ذلك" أي في الرد عليهم. (٧) كذا في أ، ج (١١٢ ب) ونسخ التتائي، وعند ابن عمر (٥/ ١٢٤٩) وغيره [فلا] بزيادة الفاء.