(٢) كذا في المخطوطين أ، ج (٥٨ أ) وفي نسخ التتائي، وهو موافق لنسخة النفراوي (١/ ٦٢٥)، والظاهر أن المثبت هو نسخة ابن عمر (٤/ ٦١) أيضًا لقوله: "ويروى" ولا يكون ذلك قبل القسم" فظاهر قوله: "ويروى" أن المثبت قبله مخالف لهذا، لكن ما قبله هو الرواية نفسها؟! فالراجح أن روايته الأولى كنسخة التتائي، وفي الكفاية (٣/ ٣٠) [قبل القسم]. (٣) في المعجم الوسيط (ص ٤٤٠): سَلَبَ الشيءَ يسلُبُه سَلْبًا: انتزعه قهرًا، (ص ٤٤١): السَّلَب: مَا يُسلَبُ، يُقَال: أَخذ سلَبَ الْقَتِيل: مَا مَعَه من ثِيَاب وَسلَاح ودابة، (ج) أسلابٌ. (٤) قال المغراوي (ص ١٩١): "أصل الرباط الملازمة" وفي القاموس: "رَبَطَهُ يَرْبِطُه ويَرْبُطُه: شَدَّهُ، فهو مَرْبوطٌ ورَبِيطٌ. والرِّباطُ: ما رُبِطَ به، ج: رُبُطٌ، والمُواظَبَةُ على الأمرِ، ومُلازَمَةُ ثَغْرِ العَدُوّ". (٥) قال التتائي: "بالباء، ويُروى: كثير" وجزم النفراوي (١/ ٦٢٦) أنه بالمثلثة كما في أ، ج، ويؤيده ما بعده من الرسالة. (٦) قال المغراوي (ص ١٩١): "يعني الموضع الذي يقترب من العدو فيخاف أهله"، وفي المعجم الوسيط (ص ٩٧): الثَّغْر: الفرجَةُ فِي الْجَبَل وَنَحْوه، والموضع يُخَافُ هجومُ الْعَدوِّ مِنْهُ، وَمِنْه سُمِّيتِ الْمَدِينَةُ على شاطئ الْبَحْر ثَغْرًا (ج) ثغور.