(٢) أي الأشقاءُ، وقد جاء مفسرا في نسخة أخرى ذكرها التتائي بقوله: "وفي نسخةٍ: "فإنِ اجتمعوا عادّوا الشقائقُ بالذين للأبِ فمنعوه بهم كثرةَ الميراثِ"، ومعنى عادُّوا قال النفراوي: " أي حاسب الشقائق الجد بالإخوة للأب وأدخلوهم في عدادهم"، وهذه النسخة هي أ، ج ونسخة المغراوي (ص ٢٥٧) حيث قال: "والصواب (عاده) لوجوب تجريد الفعل المسند إلى الفاعل من علامة التثنية والجمع" فيظهر منه أنه في نسخة المغراوي اجتمعت واو الجماعة مع الفاعل كما في النسخة الثانية للتتائي، وعند النفراوي (٢/ ٤٢٥) وغيره: [عادَّه الشقائق] دون واو الجماعة. (٣) قال التتائي: " أي بسببِهم" يريد أن معنى الباء هنا السببية. يراجع: شرح ابن عقيل (٣/ ٢١). (٤) قال التتائي: " أي من الجدِّ ". (٥) كذا في نسخ التتائي، وهو الموافق لنسخة النفراوي (٢/ ٤٢٥)، وفي أ، ج (١٠١ أ) والكفاية (٤/ ٢١٧) ورسالة ابن أبي زيد القيرواني (ص ١٩٢) هنا زيادة [أَوْ أُخْتٌ لِأَبٍ] في متن الرسالة. (٦) قال التتائي: " وهو المعتِقُ بكسرِ المثناةِ الفوقيةِ ". (٧) كذا في ك دون واو، وفي غيرها زيادة واو قبل (كان) بمداد متن الرسالة، فالظاهر أن الواو من الشرح، وهو الموافق للنفراوي (٢/ ٤٢٦) وغيره.