(٢) في ز، م بمداد الشرح، والمثبت من غيرهما. (٣) هذه صفة لمحذوف، أي الأمة التي لا تحيض، كذا قدره التتائي. (٤) قال التتائي: "وهو في اللغةِ: الامتناعُ، قال الجوهريُّ: يقالُ: أحدَّت المرأةُ إذا امتنعتْ من الزينةِ والخِضابِ بعدَ وفاةِ زوجِها"، وحدَّت المرأةُ تَحِدُّ وتَحُدُّ حِدادًا فهي حادٌّ، ومن الرباعي مُحِدُّ. يراجع: الصحاح، للجوهري (٢/ ٤٦٣). (٥) هكذا في النسخ، و [مِنْ] هنا للبيان، وفي أ، ج (٦٨ أ) وكفاية الطالب (٣/ ٢٥٥) وغيره [بحلي] الباء الموحدة، وهي هنا للتعدية أو الاستعانة، فكلاهما صالحٌ، والله أعلم. (٦) قال التتائي: " بفتحِ الحاءِ وإسكانِ اللامِ وتخفيفِ المثناةِ التحتيةِ في المفردِ، والجمعُ بضمِّ الحاءِ وكسرِ اللامِ وشدِّ الياءِ: ما تتحلى به المرأة من سوارٍ وخاتمٍ وخَلْخال". (٧) في خ، م [السواد] والمثبت من غيرها، وهو الموافق لبقية الشروح. (٨) قال التتائي: "وفي بعضِ النسخِ: "دهنَ مطيبٍ" من بابِ إضافةِ الموصوفِ إلى الصفةِ ك: صلاةِ الأولى". (٩) قال المغراوي (ص ٢٠٧): "يعني ما تشتم رائحته، والخُمْرة: الطيب"، يُقَال وَجَدْتُ خُمْرَةَ الطِّيب، أَي رِيحَه. يراجع: تاج العروس (١١/ ٢١٣).