(٢) كذا في أ، ج (٨٨ ب)، وعند النفراوي (٢/ ٣٢٩) هنا زيادة [حدًّا] في متن الرسالة، وليست في الكفاية (٤/ ٦٣)، وزادت خ هنا بمداد متن الرسالة [حينئذ]، وهي بمداد الشرح في غيرها. (٣) في ر، ز [حسبُه] وهو موافق لما في الرسالة (ص ٢٤٠) وكفاية الطالب الرباني (٤/ ٦٥)، والمثبت من غيرهما، وهو موافق لشرح ابن ناجي (٢/ ٣٢٠) والنفراوي (٢/ ٣٣٠) والراجح ما أثبتناه؛ لأن الحسيب من الأسماء الحسنى، ومن معانيه المحاسب للعباد على أعمالهم؛ فيكونُ المعنى على التهديد والتخويف؛ ولهذا فسره التتائي فقال: "أي ينتقمُ منه" والله أعلم. يراجع: شرح أسماء الله الحسنى، لأبي العباس زرُّوق، تح أحمد مصطفى الطهطاوي (ص ٧٤)، وأسماء الله الحسنى دراسة في البنية والدلالة، د. أحمد مختار عمر (ص ٤٩). (٤) في ك [جاحدًا] والمثبت من غيرها، وهو الموافق لشرحي النفراوي (٢/ ٣٣١) والكفاية (٤/ ٦٥)، ومعناهما قريب؛ لأن (جحدًا) يؤول ب (جاحد) فهو حال، أو هو مفعول لأجله أي ترك الصلاة لجحده وجوبها. (٥) في الكفاية (٤/ ٦٥) هنا زيادة [حدًّا] وليست عند النفراوي (٢/ ٣٣١) ولا في الرسالة (ص ٢٤٠).