١ - أضفتُ موادَّ لم يتعرض لها المغراوي مما يحتاجه طالب العلم في أيامنا هذه.
٢ - لم أتعرض لذكر شواهد اللغة التي يحرص على ذكرها المغراوي في كتابه، ومثل هذا لا يليق -في تقديري- بكتاب مختصر كالرسالة يحتاج قارئه إلى فهم المادة اللغوية ومعناها دون إسهاب.
٣ - وقد رجعت إلى المعاجم المختصرة كالمصباح المنير والقاموس المحيط والمعجم الوسيط في أكثر هذه المواد، ولم أنقل عن المطولات كلسان العرب وتاج العروس إلا لفائدة أو شرح مهم.
٤ - زدت من النكت الإعرابية الكاشفة للمعاني، وبيَّنت اختلاف الشراح في وجوه الإعراب ليظهر علاقة ذلك بفقه الفروع، رزقنا الله -وإياك- الفقه في كتابه وسنة رسوله ﷺ، وجعل هذا العمل ذخيرتي للعقبى وسببًا للقربى.