للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وإنما كره ذلك إكرامًا للقرآن وتعظيمًا له، وقد يحتمل أن يكون اللَّه تبارك وتعالى أراد الكتاب الذي عنده، ويُعظَّم هذا لأنه نسخته، وهو كلام اللَّه جل جلاله، فلا يمسُّه منا إلا طاهر، إذ كان الأصل يمسه المطهرون، واللَّه أعلم.

* * *

<<  <  ج: ص:  >  >>