نجازي اليا افتحن زايّا … كفور رفع (حبر) (عم) (صـ) ـن (المبسوط ص ٣٦٢، النشر ٢/ ٣٥٠، شرح طيبة النشر ٥/ ١٥٥، معاني القرآن ٢/ ٣٥٩). (٢) وكذا قرأها ابن ذكوان من طريق الصوري (شرح طيبة النشر ٣/ ٨٨، ٨٩ إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر ١/ ص ١٠٧). (٣) هي رواية ورش من طريق الأزرق فقط. (٤) ما ذكره المؤلف عن قالون من أن له الإمالة بين اللفظين غير صحيح ولا يقرأ به؛ والمعروف والمأخوذ عن أئمة القراءة سالفًا عن سالف أن قالون ليس له إلا الفتح عدا أربع كلمات في القرآن الكريم وهي {التَّوْرَاةَ} فله فيها الفتح والتقليل. (٥) ووجه قراءة الرفع: أنها من المباعدة جملة خبرية، قال ابن الجزري: وربنا ارفع (ظـ) ـلمنا وباعدا فافتح وحرك عنه (شرح طيبة النشر ٥/ ١٥٦ النشر ٢/ ١٥٠، الغاية ص ٢٤٢، إعراب القرآن ٢/ ٦٦٦). (٦) وحجة من قرأ بالتشديد من غير ألف، أنه جعلوه من بعد المعدى بالتضعيف، قال ابن الجزري: واقصر شددا حبر) (لـ) ـوى (شرح طيبة النشر ٥/ ١٥٦، النشر ٢/ ١٥٠، الغاية ص ٢٤٢، إعراب القرآن ٢/ ٦٦٦، السبعة ص ٥٢٩، التيسير ص ١٨١). (٧) ووجه من قرأ بألف مخفّفًا، على وزن "فاعل"، حكى سيبويه "ضاعف وضعّف" بمعنى؛ فهو بمعنى التباعد (شرح طيبة النشر ٥/ ١٥٦، النشر ٢/ ١٥٠، الغاية ص ٢٤٢، إعراب القرآن ٢/ ٦٦٦، زاد =