همز ادخلوا انقل اكسر الضم اختلف … (غـ) ــــيثا (شرح طيبة النشر ٤/ ٤٠٧، النشر ٢/ ٢٢٦). (١) ووجه الضم: أنه أراد جمع الجمع تقول ثمرة وثمار وثمر كما تقول أكمة وإكام وأكم، قال ابن الجزري: ...... ...... ...... ...... ...... … وفي ضمي ثمر (شفا) كيس (٢) ووجه الفتح: على أنه جمع ثمرة مثل بقر وبقرة وشجر وشجرة (شرح طيبة النشر ٤/ ٢٦٧، حجة القراءات لابن زنجلة ١/ ص ٢٦٤، النشر ٢/ ٢٦٠، المبسوط ص ١٩٩، السبعة ص ٢٦٣، التيسير ص ١٠٣). (٣) وحجة من قرأ بغير هاء: أنهم حذفوا الهاء من صلة {وَمَا}، لطول الاسم، وهي مرادة مقدرة، قال ابن الجزري: عملته يحذف الها (صحبة) (٤) وحجة من قرأ بالهاء: أنها الأصل، ولأنها ثابتة في المصحف (النشر ٢/ ٣٥٣، شرح طيبة النشر ٥/ ١٦٨، السبعة ص ٥٤٠، الكشف عن وجوه القراءات ٢/ ٢١٦، المصاحف ٤٨). (٥) حجة مَن رفع، أن عليه أهل الحرمين وأبا عمرو أنه قطعه مِمّا قبله، وجعله مستأنفًا، فرفعه بالابتداء، و {قَدَّرْنَاهُ} الخبر، ويجوز أن يكون رفعه على العطف على قوله: {وَآيَةٌ لَهُمْ} "٤١"، فعطف جملة على جملة، والآية في قوله: {وَآيَةٌ لَهُمْ} رفعٌ بالابتداء، و {لَهُمْ} صفة لـ "الآية"، والخبر محذوف، تقديره: وآية لهم في المشاهدة، أو في الوجود. وقوله: {الْأَرْضُ الْمَيْتَةُ} "٣٣" و {اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ} "١٣٧" و {وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ} كله تفسير للآية، جارٍ على ما يجب له من الإعراب، فهو مثل قوله: {وَعَدَ اللَّهُ =