(٢) قرأ رويس لفظ {يَقدِرُ على أن يحيي} بياء مفتوحة وإسكان القاف بلا ألف ورفع الراء في سورة يس، وقرأ يعقوب {يقدر على أن يحيي} بالأحقاف، قال ابن الجزري: بقادر يقدر (غـ) ــــص الاحقاف (ظـ) ـــل ووجه قراءته: أنه فعل مضارع من قدر مثل ضرب يضرب (شرح طيبة النشر ٥/ ١٧٧، النشر ٢/ ٣٥٥، المبسوط ص ٣، إعراب القرآن ٢/ ٧٣٦) (٣) ووجه قراءتهم: أنها اسم فاعل من قدر (شرح طيبة النشر ٥/ ١٧٧، النشر ٢/ ٣٥٥، المبسوط ص ٣٧٣، الغاية ٢٤٨). (٤) يقرأ حمزة والكسائي وخلف البزار بإمالة جميع الألفات المنقلبة عن ياء، وما كان منها على وزن فعلى مثلثة الفاء، وما كان منها على وزن فعالى بضم الفاء وفتحها، فأمال هؤلاء ألفات التأنيث كلها وهي زائدة رابعة فصاعدًا دالة على مؤنث حقيقي أو مجازي في الواحدة والجمع اسمًا كان أو صفة، وهو معنى قول التيسير: مما ألفه للتأنيث وهي محصورة فيما ذكره ابن الجزرى بقوله: وكيف فَعلَى وفُعالى ضمه … وفتحهُ وما بياء رسمه (النشر ٢/ ٣٥، ٣٦، وشرح طيبة النشر ٣/ ٥٥، ٥٦). (٥) هي رواية ورش من طريق الأزرق فقط، قال ابن الجزري: وقلل الرا ورؤوس الآي (جـ) ف … وما به ها غير ذي الرا يختلف =