تسع وتسعون بهمزٍ انفتح … ذرون الاصبهاني مع مكٍّ فتح (انظر شرح النويري على طيبة النشر ٣/ ٢٦٣، ٢٦٤، التيسير ص ٦٣، الإقناع ١/ ٥٣٧). (١) وكذا قرأها ابن ذكوان من طريق الصوري، وقد قرأ هؤلاء بإمالة كل ألف يائية أو مؤنثة أو للإلتحاق متطرفة لفظًا أو تقديرًا، قبلها راء مباشرة، لفظًا عينًا كانت أو فاء نحو {أَسرى} {أَرَاكُمْ}، {افْتَرَى} {اشْتَرَى} {أَرَى} {نَرَى} {وَتَرَاهُمْ} {يَرَاكَ} {تَتَمَارَى} {يَتَوَارَى} {يُفْتَرَى} {الثَّرَى} {الْقُرَى} {مُفْتَرًى} {أَسرى} {حَتَّى} {أُخْرَاكُمْ} {الْكُبْرَى} {ذِكْرَاهُمْ} {الشِّعْرَى} {النَّصَارَى} {سُكَارَى} واختلف عن أبي عمرو وأبي بكر في {يَابُشْرَى} بيوسف: ١٩، فالفتح عن أبي عمرو رواية عامة أهل الأداء وبه قطع في التيسير. قال ابن الجزري: أمل ذوات الياء في الكل شفا وقال: وفيما بعد راء حط ملا خلف (شرح طيبة النشر ٣/ ٨٨، ٨٩، التيسير ص ٤٦) (٢) هي رواية ورش من طريق الأزرق عنه فعنه، قال ابن الجزري: وقلل الرا ورؤوس الآي (جـ) ف … وما به ها غير ذي الرا يختلف مع ذات ياء مع أراكهمو ورد (٣) ما ذكره المؤلف عن قالون من أن له الإمالة بين اللفظين غير صحيح ولا يقرأ به، والمعروف والمأخوذ عن أئمة القراءة سالفًا عن سالف أن قالون ليس له إلا الفتح عدا أربع كلمات في القرآن الكريم وهي {التَّوْرَاةَ} فله فيها الفتح والتقليل، قال ابن الجزري: توراة (جـ) د والخلف فضل بجلا وله الإمالة والفتح في لفظ {هَارٍ}، قال ابن الجزري: هار (صـ) ف (حـ) لا (ر) م (بـ) ن (مـ) لا خلفهما وله الفتح والتقليل في الياء من {يس} قال ابن الجزري: وبين بين (فـ) ـــي (أسف) خلفهما وكذلك الهاء والياء أول مريم {كهيعص} قال ابن الجزري: و (إ) ذ ها يا اختلف