وتاء تأنيث بجيم الظا وثا … مع الصفير ادغم (رضى) (حـ) ز (جـ) ثا بالظا وبزار بغير الثا و (كـ) م … بالصاد والظا وسجز خلف (لـ) زم كهدمت والثا (لـ) نا والخلف (مـ) ل … مع أنبتت لا وجبت وإن نقل (شرح طيبة النشر ٣/ ١١، ١٢). (٢) وقراءة يعقوب هذه في جميع القرآن بفتح حرف المضارعة وكسر الجيم، من رجع اللازم سواء كان من رجوع الآخرة نحو {وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ} و {وَيَوْمَ يُرْجَعُونَ} وسواء كان غيبًا أو خطابًا وكذلك {يرجع الأمور} {يُرْجَعُ الْأَمْر} وقد وافقه أبو عمرو في قوله تعالى: {وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ} [البقرة: ٢٨١] وإليه اشار ابن الجزري بقوله: بذو يوم حما (انظر: المستنير ص ١٢٧) النويري في شرح طيبة النشر ٤/ ١٠، والنشر ٢/ ٢٠٨، والغابة في القراءات العشر ص ٩٩). (٣) إذا أتى اللفظ الذي على ثلاثة أحرف من الأفعال العشرة وهي: {وَزَادَهُ} {زَاغَ} {جَاءَ} {شَاءَ} {طَابَ} {خَافَ} {خَابَ} {وَضَاقَ} {وَحَاق} فإن حمزة يميلها بشرط أن تكون أفعالًا ماضية معتلة العين =