والثلاثي (فـ) ـضلا … في خاف طاب ضاق حاق زاغ لا زاغت وزاد خاب (كـ) م خلف … (فـ) نا وشاء جا (لي) خلفه (فنى) (مـ) نا (النشر ٢/ ٥٩، التيسير ص ٥٠، التبصرة ص ٣٧٣، إبراز المعاني من حرز الأماني في القراءات السبع - أبو شامة الدمشقي ج ١/ ص ٢٣٠، الغاية ص ٩٥). (١) أغفل المؤلف ذكر الإدغام لأبي عمرو ويعقوب فلم يذكره. (٢) سبق قريبًا. (٣) هي قراءة ورش من طريق الأزرق عنه فعنه. (٤) سبق قريبًا ذكر القراءة وما يشابهها (وانظر: إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر ١/ ص ١٤٨). (٥) قرأ المذكورون لفظ [{يَقْنَطُ} - {يَقْنَطُونَ} - {تَقْنَطُوا}] بكسر النون وهي لغة الحجاز وأسد، والحجة لمن كسر النون أن بنية الماضي عنده بفتحها كقولك ضرب يضرب وهذا قياس مطرد في الأفعال، وقالوا: إن الاختيار فيه كسر النون لإجماعهم على الفتح في ماضيه عند قوله تعالى {مِنْ بَعْدِ مَا قَنَطُوا} قال ابن الجزري: ........ كيقنط اجمعا … (روى) (حما) (٦) والحجة لمن فتح النون أن بنية الماضي عنده بكسرها كقولك علم يعلم، وهي لغة بقية العرب إلا تميمًا وبكرًا فيضمون النون (النشر ٢/ ٣٠٢، الغاية ص ١٨٦، شرح طيبة النشر ٤/ ٤٠٩، التيسير ص ١٣٦، السبعة ص ٣٦٧، إعراب القرآن ٢/ ١٩٥، المحرر الوجيز ٣/ ٣٦٦، الحجة في القراءات السبع - ابن خالويه ج ١/ ص ٢٠٧).