(٢) فيصير النطق {فِي قُلُوبهِم}. (٣) فيصير النطق {بِيْسَمَا} (انظر إتحاف فضلاء البشر ص ١٤٣، والمهذب ص ٦٤). (٤) فيصير النطق {يَامُرُكُمْ}. (٥) سبق بيان ما في مثل هذا الحرف قبل صفحات قليلة. (٦) فيصير النطق {والله بصير بما تعملون}، قال ابن الجزري: ويعملون قل خطاب (ظ) ـهرا واحتج من قرأ بالتاء أن ذلك لمناسبة {ولتجدنهم} (شرح طيبة النشر ٥٠٤، إتحاف فضلاء البشر ص ١٤٤). (٧) احتج من قرأ بالياء أن ذلك لمناسبة {ومن الذين أشركوا} وما قبله وما بعده إلى يعملون (شرح طيبة النشر ٥٠٤). (٨) احتج من قرأ بكسر الجيم والراء من غير همز بأن {جبريل} اسم واحد على وزن قطمير، وقد جاء في الشعر حيث يقول حسان بن ثابت: وجبريل رسول الله فينا … وروح القُدْسِ ليس له كفاء (شرح طيبة النشر ٤/ ٥١، حجة القراءات ص ١٠٧، المبسوط ص ١٣٣، النشر ٢/ ٢١٩، السبعة ص ١٦٦، إعراب القرآن لأبي جعفر النحاس ١/ ٢٠١، الحجة لابن خالويه ٢/ ٨٥).