(١) فيصير النطق {ومِيكَائِيلَ} وهولاء هم: حمزة والكسائي وخلف وشعبة بخلف عنه والبزي وقنبل من طريق ابن مجاهد، وابن عامر (إتحاف فضلاء البشر ص ١٤٤، الغاية ص ١٠٥، المبسوط ص ١٣٤). (٢) إتحاف فضلاء البشر (ص ١٤٤). (٣) الوجه غير مقروء به. (٤) اختلف عن هشام في إمالتها أيضًا فقد قال ابن الجزري في النشر ٢/ ٦٠: واختلف عن هشام في {شَاء} و {جاء} و {زاد} {خاب} في طه ٦١ فأمالها الداجوني وفتحها الحلواني. (٥) قال النويري: ومن المتوسط الساكن إن كان ألفًا نحو {شركاؤنا} {جاءوا} فقياسه التسهيل بين بين، وفي الألف المد والقصر، وزيد في مضموم الهمزة منه ومكسورها مما رسم فيه صورة الهمزة واوًا وياءً الإبدال بهما محضين مع المد والقصر وهو شاذ لا أصل له في العربية غير مقروء به (شرح طيبة النشر ٢/ ٣٩١، ٣٩٢). (٦) هذا الوجه غير مقروء به. (٧) وهذه قاعدة مطردة لورش من طريق الأصبهاني فهو يقرأ بتسهيل همزة {كأنهم} و {كأنك} و {كأن لم} في جميع القرآن (النشر ٢/ ٢١٩، إتحاف فضلاء البشر ص ١٤٤، المهذب ص ٦٧). (٨) فيصير النطق {وَلَكِنِ الشّيَاطِينُ} وكذلك {ولَكِنِ اللهُ قتلهم} و {لَكِنِ اللهُ رمى} ولكن المخففة هي كلمة استدراك بعد نفي تقول: ما جاء عمرو ولكن زيد خرج، وقد احتج هؤلاء بأن العرب تجعل إعراب ما بعد لكن كإعراب ما قبلها في الجحد؛ فتقول: ما قام عمرو ولكن أخوك، قال ابن الجزري: ولكن الحق وبعدا رفعه مع … أوِّلي الانفال كم فتي رتع ولكن الناس شفا والبر منْ … كم أمَ (حجة القراءات ص ١٠٨، شرح طيبة النشر ٤/ ٥٣، السبعة ص ١٦٨، المبسوط ص ١٣٤، النشر ٢/ ٢١٩،=