(١) ووجه قراءته: أنه مصدر فصل (النشر ٢/ ٢٧٣، شرح طيبة النشر ٦/ ٣، المبسوط ص ٤٠٥) (٢) ووجه قراءتهم: أنها مصدر فاصل. (٣) فتح ياء {أَوْزِعْنِي} ورش من طريق الأزرق، والبزي، وهي موجودة في القرآن في موضعين في النمل والأحقاف، قال ابن الجزري: .......... وفتح أوزعني (جـ) ـلا (هـ) ـوى وحجتهما في ذلك: كثرة الحروف. (شرح طيبة النشر ٥/ ٢٦٧، النشر ٢/ ٢٦٧، السبعة ٤٨٨). (٤) وحجة من قرأ بالياء: أنه بنى الفعل للمفعول، فأقام (أحسن) مقام الفاعل فرفعه، والفاعل في القراءتين هو الله جلّ ذكره، كما قال: {إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ} [المائدة: ٢٧] (النشر ٢/ ٣٧٣، شرح طيبة النشر ٦/ ٥، المبسوط ص ٤٠٦، السبعة ص ٥٩٧، التيسير ص ١٩٩). (٥) قال ابن الجزري: نتقبل يا (صـ) ـفى (كـ) ـهف (سما) مع نتجاوز واضمما أحسن رفعهم وحجة من قرأ بالنون أنه حمله على الإخبار من الله جلّ ذكره عن نفسه بالتقبل والمجازاة، وحسُن ذلك؛ لأن قبله إخبارًا عن الله جلّ ذكره عن نفسه في قوله {وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ}، ونصب {أحسن} بوقوع "يتقبل" عليه. (النشر ٢/ ٣٧٣، شرح طيبة النشر ٦/ ٥، المبسوط ص ٤٠٦، السمعة ص ٥٩٧، التيسير ص ١٩٩، زاد المسير ٧/ ٣٧٩، وتفسير النسفي ٤/ ١٤٣).