وكيف فَعْلَى وفُعَالى ضمه … وفتحهُ وما بياء رسمه إلى قوله: مع رؤوس آي النجم طه اقرأ مع القيامة الليل الضحى الشمس سأل عبس والنزع (النشر ٢/ ٣٥، ٣٦، وشرح طيبة النشر ٣/ ٥٥، ٥٦). (٢) هي رواية ورش من طريق الأزرق عنه فعنه. (٣) ما ذكره المؤلف عن قالون من أن له الإمالة بين اللفظين غير صحيح ولا يقرأ به. (٤) قال ابن الجزري: طوى معا نونه (كنزا) فالحجة لمن أسكن ولم يصرف أنه جعله اسم بقعة فاجتمع فيه التعريف والتأنيث وهما فرعان لأن التنكير أصل والتعريف فرع عليه والتذكير أصل والتأنيث فرع عليه فلما اجتمع فيه علتان شبه بالفعل فمنع ما لا يكون إعرابًا في الفعل، وقال بعض النحويين هو معدول عن طاو كما عدل عمر عن عامر فإن صح ذلك فليس في ذوات الواو اسم عدل عن لفظه سواه والاختيار ترك صرفه ليوافق الآي التي قبله. (شرح طيبة النشر ٥/ ٤٠، النشر ٢/ ٣١٩، الغاية ص ٢٠٥، الكشف ٢/ ٩٦، الحجة في القراءات السبع لابن خالويه ١/ ٢٤٠).