ليحكم اضمم وافتح الضم ثنا ووجه قراءته أنه مبني للمفعول حذف عاطفه لإرادة صوم الحكم من كل حاكم (شرح طيبة النشر ٤/ ٩٧، النشر ٢/ ٢٢٧، المبسوط ص ١٤٦، الغاية ص ١١٣). (٢) ووجه قراءة هؤلاء هو إسناد الحكم إلى كل نبي يحكم كل نبي، وحتى ترد عاطفة بعضًا على كل، وجارة لآخر حرف، ويقع المضارع بعد هذه فيرتفع الحال تحقيقًا أو حكاية وينتصب المستقبل تحقيقًا بالنظر للفعل السابق (شرح طيبة النشر ٤/ ٩٧، إتحاف فضلاء البشر ص ١٥٦). (٣) قال ابن الجزري: والميتة اشدد ثب ..... إلى أن قال: وثب (أ) وي … (صحب) بميت بلد والميت هم والحضرمي فالحجة لمن شدد أن الأصل فيه عند الفراء مويت وعند سيبويه ميوت فلما اجتمعت الواو والياء والسابق منهما ساكن قلبت الواو ياء وأدغمت في الياء فالتشديد لأجل ذلك، ومثله: صيب وسيد وهين ولين، والحجة لمن خفف أنه كره الجمع بين ياءين والتشديد ثقيل فخفف باختزال إحدى الياءين إذ كان اختزالها لا يخل بلفظ الاسم ولا يحيل معناه، (إتحاف فضلاء البشر ص: ١٣٠، والحجة في القراءات السبع لابن خالويه ج ١/ ص ١٠٧). (٤) فيصير النطق {مِنَ الْمَيِّتِ} (إتحاف فضلاء البشر ص: ١٣٠، والسبعة ١/ ٢٠٣، التيسير ١/ ١٠٥، الحجة لابن زنجلة ١/ ١٥٩). (٥) فأمالها الصوري عنه، وفتحها الأخفش، قال ابن الجزري: ...................... … وكيف كافرين (جـ) ــــاد وأمل (ث) ـــب (حـ) ز (مـ) ـــنا خلف … (غـ) ــــــــــلا=