(١) فيصير النطق {وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ}، وعلة من أدغم الدال هي المؤاخاة التي بينهما وذلك أنهما من حروف الفم، وأنهما مجهوران وأنهما شديدان فحسن الإدغام لهدا الاشتراك (الكشف عن وجوه القراءات ١/ ١٤٤، وشرح طيبة النشر ٣/ ٨). (٢) سبق توضح القراءة قبل صفحات قليلة بما أغنى عن إعادته هنا (وانظر: إتحاف فضلاء البشر ص ١٢٩) (باب ذال إذ). (٣) قال ابن الجزري: وقلل الراء وررؤس الآي (جـ) ـف … وما به هاء غير ذي الرا يختلف مع ذات ياء مع أراكهمو ورد … وكيف فعلى مع رءوس الآي (حـ) ـد (٤) اتفق على وصل {لكيلا تحزنوا} كالحج والأحزاب والحديد وما عداها مقطوع نحو {كي لا يكون دولة} (إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر - الدمياطي ١/ ٢٣٥). (٥) قال ابن الجزري: يغشى شفا أنث وحجة ذلك: إسنادًا إلى ضمير أمنة؛ وذلك على أن الفاعل ضمير يعود على {أمنة} (إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر - الدمياطي ج ١/ ص ٢٣٠، الكافي ٢/ ١٢٢).