(١) والحجة لمن نصب أنه جعل أن الناصبة للفعل ولم يحل بلا بينها وبين الفعل كما قال {مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ} و {أَلَّا تَسْجُدَ}. (٢) اختلف في إدغام دال قد قبل قليل بما أغنى عن إعادته هنا لقرب الموضعين (انظر: إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر - الدمياطي ج ١/ ص ٤٠، التيسير ص ٤٥، النشر ٢/ ٥). (٣) هي ترسم بئس بمفردها وما بمفردها. (٤) قال ابن الجزري في النشر: وأما الألف التي بعد الصاد من {النصارى، ومن أنصاري} فاختلف فيها عن الدوري عن الكسائي. فأمالها أبو عثمان إتباعًا لإمالة ألف التأنيث وما قبلها من الألفاظ الخمسة {النصارى، وأسارى، وسكارى، وكسالى، واليتامى} قال ابن الجزري: ...................... … عين يتامى عنه الاتباع ومن كسالى ومن النصارى … كذا أسارى وكذا سكارى (انظر النشر ٢/ ٦٦، والتيسير ص: ١٥٠). (٥) هو ورش من طريق الأزرق. (٦) سبق ذكر بيان القراءة قريبًا. (٧) وجه شاذ لا يقرأ به وقد ذكرنا ذلك مرارًا.