والفاء من نحو يؤده أبدلوا (جـ) ـد (ثـ) ـق (شرح طيبة النشر ٢/ ٢٨٤، إتحاف فضلاء البشر ص ٢٥٦). (٢) وقد اختص حمزة بذلك في الوقف من حيث إن قراءته اشتملت على شدة التحقيق والترتيل والمد والسكت، فناسب التسهيل في الوقف، قال ابن الجزري: فإن يحرك بالذي قبل أبدل (النشر ١/ ٤٣٠). (٣) قال ابن الجزري: عقدتم المد (مـ) ـنا وخففا … من (صحبة) والحجة لمن شدد أنه أراد أكدتم وقد ذكر في النساء بأبين من هذا وكذلك قيمًا وقيامًا أيضًا (شرح طيبة البشر ٤/ ٢٣٦، المهذب ص ١٩٥). (٤) الحجة لمن أثبتها أنه فعل من اثنين فما زاد والحجة لمن خفف أنه أراد فعلتم ذلك من العقد (الحجة في القراءات السبع - ابن خالويه ج ١/ ص ١٣٤). (٥) هذا خطأ من المؤلف فليس لأبي جعفر إدغام، وإنما الإدغام لأبي عمرو ويعقوب، بخلاف عنهما. قال ابن الجزري: وقيل عن يعقوب ما لابن العلا