(١) ووجه الكسر: أنه على الاستئناف والقطع (النشر ٢/ ٢٧٧، شرح طيبة النشر ٤/ ٣٣١، المبسوط ص ٢٢٢، الغاية ص ١٦٢، الكشف عن وجوه القراءات ١/ ٤٩٤). (٢) هذا خطأ من الناسخ أو المؤلف فهي قراءة رويس عن يعقوب، وليست قراءة إدريس. (٣) قال ابن الجزري: … وترهبون ثقله (غـ) ـفا … .......................... ووجه القراءة: أنه مضارع يرهب المشدد، وأرهب الرباعي، (النشر ٢/ ٢٧٧، شرح طيبة النشر ٤/ ٣٣١، المبسوط ص ٢٢٢، الغاية ص ١٦٢، الهادي ٢/ ٢٦٩)، (٤) وحجتهم: أنه مضارع أرهب الرباعي (الموضح في وجوه القراءات وعللها للشيرازي المعروف بابن أبي مريم ٢/ ٥٨٣، النشر ٢/ ٢٧٧، شرح طيبة النشر ٤/ ٣٣١، المبسوط ص ٢٢٢، الغاية ص ١٦٢، الهادي ٢/ ٢٦٩، إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر - الدمياطي ج ١/ ص ٢٠١). (٥) قال ابن الجزري: وفتح السلم (حرم) (ر) شفا عكس القتال (فـ) ـي (صفا) الأنفال (صـ) ـر و {السِّلم - والسَّلم} قيل: هما بمعنى وهو الصلح وقيل بالكسر الإسلام وبالفتح الصلح (شرح طيبة النشر ٤/ ٩٦٩). (٦) وقراءة الفتح لغة في السَّلمِ الذي هو الإسلام، ويجوز أن يكون {السَّلم} بالفتح اسمًا بمعنى المصدر الذي هو الإسلام كالعطاء والنبات بمعنى الإعطاء والإنبات، ويجوز أن يكون بمعنى الصلح، وقد روي أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قرأها بالفتح في البقرة والأنفال ومحمد (شرح طيبة النشر ٤/ ٩٦، المبسوط ص ١٤٥، النشر ٢/ ٢٢٧، السبعة ص ١٨١، الكشف عن وجوه القراءات ١/ ٢٨٧ شرح شعلة ص ٢٨٨، تفسير الطبري ٤/ ٢٥٢، الغاية ص ١١٣).