والواو واليا إن يزادا أدغما … والبعض في الأصلي أيضا أدغما (شرح طيبة النشر ٢/ ٣٥١). (١) سبق بيانها قبل عدة صفحات (وانظر: النشر ٢/ ٢٠٨، الغاية في القراءات العشر ص: ٩٨، والتيسير ص: ٧٢، والكشف عن وجوه العلل ١/ ٢٣٠، إتحاف فضلاء البشر ص ١٥٧). (٢) فيصير النطق {قِيْلَّكُمْ} ولا يؤخد هذا إلا من أفواه المشايخ، وهكذا فإنهما يدغما بخلاف عنهما كل حرفين من جنس واحد أو قريبي المخرج ساكنًا كان أو متحركًا، إلا أن يكون مضاعفًا أو منقوصًا أو منونًا أو تاء خطاب أو مفتوحًا قبله سكن غير متين إلا قوله {قال رب} و {كاد يزيغ} و {الصلاة طرفي} و {بعد توكيدها} فإنه يدغمها، قال ابن الجزري: إذا التقى خطا محركان … مثلان جنسان مقاربان أدغم بخلف الدوري والسوسي معا … لكن بوجه الهمز والمد امنعا وقال أيضا: وقيل عن بعقوب ما لابن العلا (الغاية في القراءات العشر ص ٨٠، المهذب ص ٦١). (٣) سبق حكم الإمالة قبل صفحات قليلة (النشر ٢/ ٣٥، ٣٦، وشرح طيبة النشر ٣/ ٥٥، ٥٦). (٤) هي رواية ورش من طريق الأزرق عنه فعنه. (٥) قال ابن الجزري: =