وأقوى السببين يستقل (٢) سبق قريبًا (وانظر: إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر - الدمياطي ج ١/ ص ٧٨). (٣) ما ذكره المؤلف خطأ فقراءة يعقوب كالجماعة وهو لا يوافق عاصما هنا. (٤) قال ابن الجزري: ............... يعف بنون سم مع نون (-) ـدى أنثى تعذب مثله … وبعد نصب الرفع (نـ) ـل الحجة لمن قرأه بالنون فيهما أنه جعله من إخبار الله تعالى عن نفسه بنون الملكوت فكان الفاعل في الفعل عز وجل وطائفة منصوبة بوقوع الفعل عليها، فأما فتح النون الأولى فلأن ماضيها ثلاثي وأما ضم الثانية فلأنها من فعل ماضيه. (٥) الحجة لمن قرأه بالياء والتاء والضم أنه جعله فعل ما لم يسم فاعله فرفع الطائفة لذلك (الحجة في القراءات السبع - ابن خالويه ج ١/ ص ١٧٦، البشر ٢/ ٢/ ٢٧٩، شرح طيبة النشر ٤/ ٣٣٩، الغاية ص ١٦٦، أعراب القرآن ٢/ ٣٠، السبعة ص ٣١٦). (٦) يقرأ أبو عمرو {رسلنا} و {رسلكم} و {رسلهم} و {سبلنا} إذا كان بعد اللام حرفان بإسكان السين =