(١) وحجتهم أن بناء فعول وفعيل على فعل بضم العين في كلام العرب ولم تدع ضرورة إلى إسكان الحرف فتركوا الكلمة على حق بنيتها (التيسير في القراءات السبع - الداني ج ١/ ص ٨٥، حجة القراءات - ابن زنجلة ج ١/ ص ٢٢٥). (٢) سبق في أول السورة. (٣) هناك قاعدة مطردة في كل القرآن الكريم، وهي: أن شعبة وحمزة قرآ بكسر غين {الغيوب} حيث وقع، قال ابن الجزري: غيوب (صـ) ون (فـ) م (شرح طيبة النشر ٤/ ٩٣، إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر - الدمياطي ج ١/ ص ٢٠٠، التيسير ص ١٠١). (٤) بفتح حرف المضارعة وضم الميم قال ابن الجزري: يلمز ضم الكسر في الكل (ظـ) ـلم (النشر ٢/ ٢٧٩، المبسوط ص ٢٢٧، الغاية ص ١٦٥، المهذب ١/ ٢٧٩، السبعة ص ٣١٥، إعراب القرآن ١/ ٢٤٩). (٥) فتح حرف المضارعة وضم الميم وكسرها هما لغتان في المضارع (إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر - الدمياطي ج ١/ ص ٣٠٤). (٦) ورد لفظ معي في ثمانية مواضع {مَعِيَ بَنِي إِسْرَائِيلَ} في الأعراف، {مَعِيَ أَبَدًا} في التوبة {مَعِيَ صَبْرًا} ثلاثة في الكهف {ذِكْرُ مَنْ مَعِيَ} في الأنبياء {إِنَّ مَعِيَ رَبِّي} في الشعراء {مَعِيَ رِدْءًا} في القصص فتح =