........ يحشر يا .... حفص وروح ثان يونس (عـ) يا ووجه الياء: إسناده إلى ضمير اسم الله تعالى لتقدمه في قوله {لَهُمْ دَارُ السَّلَامِ}؛ أي ويوم يحشرهم الله، (شرح طيبة النشر ٤/ ٢٧٥، النشر ٢/ ٢٦٢، إتحاف فضلاء البشر ص ٢٧٢). (٢) ووجه قراءة النون: إسناده إلى اسم الله تعالى على وجه العظمة؛ أي نحشرهم نحن (شرح طيبة النشر ٤/ ٢٧٥، النشر ٢/ ٢٦٢، إتحاف فضلاء البشر ص ٢٧٢). (٣) سبق قريبًا قال ابن الجزري: وعنه سهل اطمأن وكأن … أخرى فأنث فأمن لأملأن (٤) إذا اتفقت الهمزتان بالفتح نحو {جَاءَ أَجَلُهُمْ} و {شَاءَ أَنْشَرَهُ} و {السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ} وشبهه فورش وقنبل يجعلان الثانية كالمدة، وقالون والبزي وأبو عمرو يسقطون الأولى، والباقون يحققون الهمزتين معًا، قال ابن الجزري في باب الهمزتين من كلمتين: أسقط الأولى في اتفاق زن غدا … خلفهما حز وبفتح بن هدى وسهلًا في الكسر والضم وفي … بالسوء والنبيء الادغام اصطفى وسهل الأخرى رويس قنبل … ورش وثامن وقبل تبدل مدًا زكا جودا (التيسير في القراءات السبع - الداني ج ١/ ص ٣٣). (٥) هي رواية ورش من طريق الأزرق فقط. (٦) هي رواية ورش من طريق الأزرق فقط. (٧) سبق قبل عدة صفحات.