وبعد كسرة وضم أبدلا … إن فتحت ياء وواوا مسجلا وغير هذا بين بين ونقل … ياء كيطفئوا وواوا كسئل (شرح طيبة النشر ٢/ ٣٥٢، ٣٥٣). (١) سبق قريبًا، قال ابن الجزري: واثنان مع خمسين مع كسر عني (إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر - الدمياطي ج ١/ ص ١٤٧). (٢) هذا خطأ وقع فيه المؤلف؛ فيعقوب يلحق هاء السكت بجمع المذكر السالم وما يلحقه وما يصر عليه المصنف من تعرضه لإلحاق هاء السكت بالأفعال ليس متواترًا، لأنها لا تلحق إلا بجمع المذكر وما يلحقه، علمًا بأنه لم يتعرَّض لذلك إلا في كلمات معدودة، ولا يلحق هاء السكت بالأفعال وقد نص ابن الجزري على أن إلحاق هاء السكت بالفعل انفرادة لا يقرأ بها. (٣) علة من أدغم الدال هي المؤاخاة التي بينهما، وذلك أنهما من حروف الفم، وأنهما مجهوران وأنهما شديدان، فحسن الإدغام لهذا الاشتراك (الكشف عن وجوه القراءات ١/ ١٤٤، وشرح طيبة النشر ٣/ ٨). (٤) اختلف عن هشام في إمالتها أيضًا فقد قال ابن الجزري في النشر ٢/ ٦٠: واختلف عن هشام في {شَاءَ} و {جَاءَ} و {زَادَ} {خَابَ}، في طه ٦١ فأمالها الداجوني وفتحها الحلواني. (٥) قال ابن الجزري: =